تُعد دراسة الطب أحد الركائز الأساسية لتطور أي مجتمع، فهي التي تُخرّج الأطباء الذين يشخّصون الأمراض، ويقدمون العلاج، ويساهمون في الوقاية والرعاية الصحية. كما أنها تفتح المجال لفهم جسم الإنسان والتعامل مع تعقيداته بطريقة علمية دقيقة، مما يساهم في إنقاذ الأرواح وتحسين نوعية الحياة.